الاثنيـن 15 جمـادى الثانى 1433 هـ 7 مايو 2012 العدد 12214







لمسات

الـ«بيبلوم».. تصميم يحتفل بأنوثة المرأة ومقاييسها
رغم أنك لن تركني فستانك الناعم أو المنسدل جانبا هذا الموسم، فإنه لا بد من الإشارة إلى أنك قد تواجهين هجوما غير متوقع من قبل ما يعرف في أوساط الموضة بالـ«بيبلوم». أصل الكلمة ليس عربيا ولا إنجليزيا لكنه يوناني من كلمة «بيبلوس» تطور ليأخذ رنة فرنسية مع السنين، ومعناه تلك القطعة الصغيرة التي تأخذ شكل تنورة
اختيار «اللوك» بين التقليد والموضة والمشكلات النفسية
كلمة «لوك» من بين الكلمات الأكثر تداولا بين الناس في السنوات الأخيرة، وتعني المظهر أو الشكل الخارجي للإنسان.. بالنسبة للرجال فهي تشمل الجسم والأزياء والتسريحة، أما بالنسبة للنساء فيضاف إلى كل هذا الماكياج والإكسسوارات. ويكون التجديد في «اللوك» غالبا من باب البحث عن التغيير، أو تماشيا مع الموضة، أو لأسباب
اليد.. مرآة العمر
المشكلة في عمليات التجميل وما شابهها من إجراءات أنها لا تتوقف أو تنتهي عند حد معين؛ فما إن يتم إصلاح جزء حتى تبرز الحاجة إلى إصلاح جزء آخر.. وهكذا دواليك. والأمر هنا ليس مجرد هوس بقدر ما هو حقيقة للأسف، وذلك أنه عندما يبدو الجبين مسطحا بعد البوتوكس، يسلط الضوء أكثر على التجاعيد حول العينين أو الأخاديد
منتجات من الكافيار
لم يعد مستغربا أن بعض منتجات التجميل أصبحت تنافس الأزياء والإكسسوارات في أسعارها وأهميتها، لهذا فإن الشركات تتسابق للبحث عن الجديد الذي يعيد عقارب الزمن إلى الوراء، والمرأة زبونة مثالية لا تبخل على بشرتها وشعرها بشيء، ومهما كان الثمن. من أكثر المستحضرات التي تدخل في هذه الخانة، على سبيل المثال، «لابريري»
ليا فرح.. مصممة تعشق الدراهم والقروش والفرنكات
اختارت اللبنانية ليا فرح النقود المعدنية على اختلاف أنواعها لتستخدمها في تصميمات الحلي وقطع الديكورات. من بين هذه النقود ما يعود إلى الحرب العالمية الأولى وأحيانا إلى حقب أقدم كتلك التي يمثلها القرش اللبناني المقدوح والكوبان الياباني والبيني البريطاني وغيرها من النقود التي كانت تجمعها منذ نعومة أظافرها
«كلمة».. اسم ماركة تجسد الحداثة وتطمح لغزو أوروبا
عندما سئل الدكتور ممدوح خسارة ذات مرة عن الآليات المطروحة، التي يمكن من خلالها أن تحقق اللغة العربية تفاعلا مع العصر أو انتشارا ما، ألقى الكرة في ملعب المبدعين من الأدباء والشعراء واللغويين، وأشار إلى أن وسائل الإعلام ومناهج التعليم تسهم في ذلك ما دامت تنطق بالضاد. لكن الدكتور خسارة، عضو أحد مجامع
خلق ركن خاص للعمل في مساحة صغيرة
ظروف الحياة تغيرت في العقود الأخيرة، ولا أدل على هذا من أن العمل لم يعد يقتصر على وظيفة في مكتب تبدأ عند الساعة الثامنة أو التاسعة صباحا وتنتهي عند الساعة الخامسة مساء، بل أصبح جزءا من حياة الإنسان اليومية، لا يتحدد بأوقات أو أماكن معينة. فعدد متزايد من الوظائف المكتبية تحول لوظائف تنجز من المنزل،
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»